السيادة بين ميثاق الأمم المتحدة والتطبيق العملي ـ دراسة في التنظيم الدولي بعد الحرب الباردة
منذ نشوء الدولة القومية في أوربا في القرن السابع عشر، عُدت السيادة ركناً مهماً من أركان الدولة الحديثة –إلى جانب الاقليم والشعب والحكومة- وصفة ملازمة لسلطاتها العامة على أقليمها ورعاياها.