Approximation to the Mean and Variance of the Estimators Related to Gamma Distribution
<div dir="ltr"><b>Abstract:</b><p align="justify">
<div dir="ltr"><b>Abstract:</b><p align="justify">
يُعد عقد التوريد من العقود ذات الاهمية في اشباع رغبات الافراد وحاجياتهم من البضائع والخدمات فهو من العقود المعده لتلبيه رغبات الافراد من السلع والخدمات ومن ثم فان لهذا العقد علاقة وثيقة بمجمل التطورات الاقتصادية والاجتماعية.لهذا كان حريا بالمشرع ان يخصص لهذا العقد احكاماً خاصة تنظمه بدلا من ان يتبع في تنظيمه او تطبق عليه احكام القواعد العامة او الاحكام الخاصة بغيره من العقود.فاذا انطلقنا من الوظيفة الاقتصادية والاجتماعية للعقد فالعقد لايعدوان يكون الا اداة للتبادل الاقتصادي.فالعقد بوصفه مصدرا من مصادر الالتزام مر بمراحل تطور مختلفة، فالعقد في ظل القوان
لقد شهدت المجتمعات البشرية وعلى مر العصور اشد الجرائم وحشية ، التي ارتكبت في حق الإنسانية في بقاع متعددة من العالم ، ووقفت السياسات الدولية والقوة العسكرية عاجزة عن وقف تلك المجازر والجرائم ، ولم تعرف هذه المجتمعات جهازاً قضائياً له قوة القانون من حيث القرار والتنفيذ على الرغم من الحاجة الملحة لمحاكمة الجناة .
يعد موضوع المسؤولية المدنية من أهم موضوعات القانون المدني، فمن خلاله يتم تحديد المسؤول، فلا يمكن جبر الضرر دون تحديد المسؤول, ولا يمكن اقتضاء التعويض عن الضرر دون أن يكون هناك شخص يتحمل تبعة سلوكه الخاطئ, ولكن المسؤولية المدنية كما ان لها بداية فإن لها نهاية أيضاً، إذ يمكن أن تنقضي أما بالطريق الطبيعي وهو التعويض عن الضرر, أو بالاحرى رضاء المضرور بما قدمه المسؤول من تعويض أياً كان، أو قد تنقضي المسؤولية المدنية بطريق استثنائي, وهو ما تضمنه هذا البحث، فعلى مدى صفحات البحث كافة نجد وسائل يستطيع بها المدعى عليه دفع المسؤولية المدنية عنه، إذ لا يعقل أن يق
يعد التراضي قوام العقد واساسه فهو لايقتصر على انه احد اركان العقد بل يعد اهمها جميعا, فما المحل والسبب الا عناصر يرد عليها الرضاء, بمعنى آخر يتعين لصحة العقد توفر الرضاء على محل ممكن ومعين ومشروع وبناء على سبب مشروع ايضا, ولعل هذا مادفع بعض الفقهاء الى القول بأن العقد لايقوم الا على ركن واحد هو ركن الرضاء وهذا ما أخذت به بعض القوانين ومن هنا يبدو اهتمام المشرع والقضاء والفقه بالرضاء بأعتباره الركن الحيوي في العقد والاتفاق.
يواجه الفرد في مجرى حياته مخاطر جمة، ولعل اهمها هي حالة البطالة القسرية عندما تكون له القدرة على العمل مع الرغبة فيه.ولذا يتخذ عدة سبل لمواجهتها، منها الادخار، أو ايجاد مصادر أخرى للدخل غير العمل او من خلال التعاون العائلي، ولعل حالة البطالة الواسعة بدأت تظهر بعد الثورة الصناعية وحلول الآلات محل الإنسان في الانتاج واسخدام الطاقة الطبيعية محل طاقة الإنسان الاعتيادية.على ان مصادر الدخل تختلف من مجتمع لآخر حسب تطور نشاطه الاقتصادي.
تؤدي الشركات دورا ً أساسيا ً في بناء اقتصادات الدول ، ويتوقف على مدى فعاليتها وصف تلك الاقتصادات وتحديد المرتبة التي تشغل بالنسبة للاقتصاد العالمي بوجه عام .
استقلت الجزائر عام 1962 عندما كانت تحت وطأة الاستعمار الفرنسي مثل بقية الدول الافريقية،ولم يكن في الساحة السياسية الجزائرية غير جبهة التحرير الوطني الذي كافح كثيراً من أجل نضال الشعب الجزائري واستقلاله وحرر البلاد من الاستعمار،ولكن سُرعان ما أثبتت الوقائع والاحداث ضعف وهشاشة الجبهة وعدم قدرته بوحده على تحقيق مصالح الشعب الجزائري وعلى ذلك ظهرت احزاب أُخرى على الساحة السياسية الجزائرية ومن ضمنها الجبهة الاسلامية للانقاذ وأحزاب أُخرى على غرار هذا الحزب،ومن ثم اقر مبدأ التعددية السياسية في الدستور الجزائري عام 1989عندما كان يحكم البلاد حزب واحد ثم جرت انتخ
منذ العام 1918 والعالم بدأ يفكر في إيجاد منظمة دولية تحافظ على السلم والأمن الدوليين أثر أنتهاء الحرب العالمية الأولى ، لما سببته تلك الحرب من خسائر مادية وبشرية منيت بها دول العالم المشاركة في الحرب ، لتؤسس عدد من دول العالم عصبة الأمم التي تسعى إلى تحقيق السلم والأمن عام 1920 إلا أنها لم تفلح في وضع حد للنزاعات المسلحة ومحاولات بسط النفوذ من قبل القوى الكبرى لضعف أجهزتها التنفيذية وقلة عدد أعضائها وبقاء معظم دول العالم تحت الاستعمار .
عند الحديث عن الدور الإقليمي لاي دولة، فانه يتبادر إلى الذهن ان ثمة قدرا من الثبات والاستمرارية لتفاعلات تلك الدولة متوقعة مع محيطها (قضايا ودول). بمعنى ان هناك عناصر قوة وموقع تتمتع بها تلك الدولة، ولها مصالح في بيئة إقليمية معروفة من حيث علاقات القوى، لجميع الأطراف الداخلة في التفاعلات الإقليمية موضع الدراسة.