M.Sc.

مؤشرات التطوير الحضري المستدام لرأس الخليج العربي (مدينة الفاو)

العمرانية المختلفة ،الا انھا لم تتناول العلاقة التي تربط مابين ھذين المفھومين ودورمعطياتھما في التي تسھم في تحقيق الاستدامة الحضرية في البيئات الحضرية المعاصرة ، ومن ھنا برزت مشكلة البحث الرئيسية في " عدم وجود تصور واضح عن العلاقة ما بين ابعاد المكان الحضري (معطياته) ومفھوم الاستدامة الحضرية" ، والمشكلة الخاصة "عدم وجود تصور واضح عن تأثير البعد البيئي والاقتصادي والاجتماعي للمكان في التطوير الحضري المستدام" .اما المشكلة البحثية "عدم وجود تصور واضح عن المؤشرات التخطيطية والتصميمية المستدامة في التطوير الحضري لمدينة الفاو بفعل خصائصھا البيئية والاقتصادية

عربية

التلوث السمعي ( دراسة مقارنة )

اصبحت حماية البيئة من الملوثات امراً ضرورياً في الوقت الحاضر , لتفاقم المشكلات البيئية بشكل كبير , فسعي الانسان نحو التقدم والمدنية والحضارة الصناعية او التقنية , قد أخل بتوازن البيئة وأسهم بصورة قوية في فسادها وتلوثها , لذا اتجهت الابحاث والدراسات - العلمية منها و القانونية- , الى الاهتمام بالبيئة ومشاكلها , وسبل القضاء على التلوث البيئي وحماية عناصر البيئة , وبالاخص خلال العقود الاخيرة , وعلى المستويين الدولي والوطني على حد سواء .فالبيئة تمثل محور حياة الانسان , وهبة الله التي وهبنا اياها , لنحيا بها ونؤدي رسالتنا فيها , وذلك لن يكون الا بحمايتها وال

عربية

خصخصة المرافق العامة بطريق عقود البناء والتشغيل والنقل إلى الجهة المستفيدة (B.O.T)

لقد مرتّ الدولة في تاريخها الحديث بمراحل مختلفة تباينت بين وقوفها على الحياد لتقتصر فيها مهامها على إقامة العدل والحفاظ على الامن والنظام العام وبين تدخلها في شتى الشؤون الداخلية تُسّيرُ الاموَر كما تشاء فهي من يوجّه الاقتصاد ويحّركه وتكون لها الكلمة العليا فيه ، إلى أنْ وصلت إلى مرحلة يتطلب منها إقامة نوع من التوازن - الضروري - بين متطلبات القطاع العام والقطاع الخاص وصولاً إلى تحقيق الشراكة بين القطاعين والتي يصُطلح على تسميتها فقهاً الشراكة بين القطاع العام والخاص  والتي تؤدي في محصلتها النهائية إلى خصخصة (  Privatization) المر

عربية