M.Sc.

الصين والتوازن الاستراتيجي العالمي بعد عام 2001 وافاق المستقبلية

ادى التغيير الذي طرء على النظام الدولي بعد تفكك الاتحاد السوفيتي عام 1991 الى تفرد الولايات المتحدة الامريكية بالانظام الدولي  بيد ان عدداً من الاستراتيجيين لم يسلموا بهذه التركيبة الجديدة ووجدو ان الفهم الحقيقي بالقطبية الدولية لايتم النظر اليه من ناحية القدرة فقط بل ومن نواحي اخرى : تكنلوجيا واقتصادية وسياسية وعسكرية , لذلك فأن جميع الدول تسعى الى الزيادة في قوتها من اجل تحقيق توازنات دينية ودولية وهذا طبعاً عائد الى امكانيتها المادية وغي المادية اي ( القوى بمختلف انواعها واشكالها) وبالنتيجة تحقيق اهدافها سوى كانت اهداف انيه ام متوسطة او اهداف على مستوى بعيد ا

عربية

الأمن الجماعي بين نصوص ميثاق الأمم المتحدة والتطبيق العملي العراق (إنموذجاً)

 موضع عناية جميع الدول التي يجب أن تيتم بصورة جماعية بسالمة كل منيا وكأن سالمتيا الخاصة ىي الميددة, ذلك لما شيدتو شعوب العالم من ويالت الحروب, مرو ار رب الثالثين عاماً في أوربا ً بح حيث سممت قواعد القانون الدولي التقميدي بالحرب كوسيمة مشروعة لفض المنازعات, والتي انتيت بإنعقاد معاىدة )وستفاليا( عام 8461 والتي وضعت األسس التي قامت عمييا قواعد القانون الدولي العام بإقرار مبدأ توازن القوى لصيانة السالم في أوربا.وسرعان ما أخفقت سياسة توازن القوى في صيانة السمم واألمن بقيام الحرب العالمية األولى )عام 8186(, والتي جمبت إلى االنسانية أح ازناً يعجز عنيا الوصف,

عربية

التنافس إلايراني التركي في العراق بعد 2003

ان ‌العالقات‌اإليرانية ‌التركية ‌وبالرغم ‌من ‌عمقها ‌التأريخي, اال ‌انها لم ‌تعرف‌مسارا‌ ثابتا ‌بين ‌طرفين متفاعلين ‌سياسيا ‌واقتصاديا ‌وحضاريا ‌في ‌منطقة ‌غرب ‌اسيا, بسبب ‌تأثر‌عالقاتهم‌بالمتغيرات اإلقليمية.

عربية