M.Sc.

التعددية الحزبية وظاهرة عدم الاستقرار السياسي دراسة حالة العراق بعد عام2003

  حَظِيتْ الأحزاب السيـاسية باهتمام  واسع من قبل المختصين ونالت اهتمامـا كبيرا من قبـل المفكرين ,والباحثين في العلوم  السياسية خصوصـا في الأزمنة  المتـأخرة  وجذوره تتـأصل في العـالم  الغربي إلى القرن التاسع عشر حيث  كانت  بداية  ظهورهـا  وتعود أُولى  الدراسـات الجـدية حـول الأحزاب السياسية ومـا يتعلق بعلاقتها  بالديمقراطية إلى مطـلع القرن العشرين وخصوصـا فيما يتعلـق بالتعددية الحزبيـة التي ترتبط ارتباطا وثيقا بهذا  المنهج  والتي أُريد  لها أن تحمل  في ثنـاياها الحـد مـن استبـداد السلطـة  السيـاسيـة وتحجيم الدكتـاتـورية سيـاسيـا , واجتماعيـا , واقتصـادي

عربية

حرية السفر في العراق ( دراسة مقارنة)

ان مسألة حقوق الانسان و حرياته باتت موضوعاً يمــس حياة كل الشـــــــــــــعوب و الــــــــدول و تطورها باختلاف حضاراتها و مواقعها الجغرافية و انظمتها السياسية و الاقتصادية  و الاجتماعية .فالحرية ترتبط بالانسان ، فهي الانعكاس الحقيقي و الطبيعي لإنسانيته ، و بالإمكان تلمس هذا الارتباط من خلال صراع الانسان و نضاله في سبيل صيانة و ضمان حرياته فجميع الثورات و الانتفاضات التي اشعلتها الشعوب ضد الحكام المستبدين كانت مؤسسة على باعث يكاد يكون واحداً الا و هو انتزاع الحقوق و تأكيد الحريات .فكانت ثمرة هذا الصراع ، أن تعمد الحكومات على مختلف انظمتها السياسية الى ت

عربية

قاعدة (العقد شريعة المتعاقدين في مجال العقود الإدارية) (دراسة قانونيَّة مقارنة)

يدين القانون الإداري في الكثير من نظرياته ومبادئه وقواعده إلى النظريات والمبادئ والقواعد الموجودة في القانون الخاص، حيث استطاع القضاء الإداري بسبب المزايا التي يتمتع بها القاضي الإداري من المرونة وحرية الحركة والدور الإنشائي له في استعارة وتطويع الكثير من القواعد والمبادئ المعمول بها في القانون الخاص ومن ثم إعادة توظيفها في مجال القانون العام، لذا لا يمكن إنكار دور القضاء الإداري في نقل هذه النظريات والمبادئ والقواعد من بيئة القانون الخاص إلى بيئة القانون العام حتى أن القاضي الإداري في بعض الأحيان قد يطبق حرفياً هذه النظريات والمبادئ والقواعد في مجال ا

عربية