PhD

مكانة ايران الاقليمية في الاستراتيجية الامريكية بعد عام 2003

 يكتسب موضوع الدراسة الذي يبحث في المكانة الاقليمية لايران في الاستراتجية الامريكية اهميته في دراسة التفاعلات الدولية والاقليمية السابقة والحالية وتمتد اهميتها الى المستقبل ، بسبب تاثير الولايات المتحدة الامريكية على العلاقات والتفاعلات الدولية بسبب هيمنتها على هرم القوة الدولي لعدة سنوات بعد نهاية الحرب الباردة والى الآن لاتزال اهم قوة مؤثرة عالميا على الرغم من ظهور عدة قوى دولية لمنافستها والتي تسعى الى اقامة نظام متعدد الاقطاب على المدى البعيد ، اما ايران فهي بلد اقليمي يسعى الى التاثير على محيطه الاقليمي والحفاظ على مصالحه الدولية في ظل محيط اقليمي

عربية

آليات التفاعل بين الأقطاب المؤثرة في النظام الدولي: دراسة مستقبلية

شكل التفاعل الدولي ميداناً خصباً للدراسة والبحث في مجال العلاقات الدولية بشكل خاص والعلوم السياسية بشكل عام؛ ذلك لأنه عكس صوراً متعددة لعلاقات دولية ذات طبيعة وهيئة مميزة، تبعاً للمصالح والغايات التي تنشدها الدول في تعاملاتها وعلاقاتها مع غيرها من الدول،سواء أكانت مجاورة لها أم لديها إهتمامات مشابهةً لها على المستوى السياسي أم الإقتصادي أم العسكري على حدٍ سواء،معتمدة بذلك على إستراتيجيات تضعها لنفسها،تبيّن من خلالها الأُطر العامة التي ستنتهجها في علاقاتها وتحركاتها على المستوى الإقليمي والدولي.ولا يخفى على أحدٍ أن هذه التفاعلات تأخذ شكل وطبيعة المصالح

عربية

مكانة تركيا في المدرك الاستراتيجي الامريكي: دراسة مستقبلية

من بديهيات القول إن الدراسات العلمية تتوخى الوصول إلى المعرفة، بوصف الظاهرة او الموضوع قيد الدراسة بحاجة الى التفكير العلمي، بغية تحليلها، وادراكها للوصول الى حقيقة التفسيرات التي تبحث في الاسباب والمتغيرات الموضوعية والواقعية ذات الصلة بالموضوع، مع ملاحظة المتغيرات الرئيسة والثانوية التي تؤثر في العلاقة الترابطية لفهم المقدمات التي تقود الى ادراك النتائج.تركيا تشغل موقع جيوستراتيجي يميزها من كثير من الدول، هذا الموقع الذي يربط بين الشرق والغرب، ومطل على دوائر استراتيجية حيوية، جعلها في حقبة الحرب الباردة محط اهتمام القطبين آنذاك، إذ سارعت الولايات الم

عربية