سياسة تركيا الخارجية تجاه منطقة المشرق العربي مابعد عام 2002
تكمن اهمية االدراسة في نطاقات ثلاث:
1- النطاق المكاني؛ اذ تعد منطقة المشرق العربي- وهي الحيز الجغرافي الذي تستهدفه سياسة تركيا الخارجية وفقا لعنوان الدراسة– مفصلا مهما تتمحور حوله السياسات الدولية والاقليمية, وذلك لاهميتها الاستراتيجية وموقعها في قلب تلك السياسات, بل لا مناص للوحدات الدولية ذات المكانة المرموقة من حيث التاثير الدولي او الساعية اليه,كما هو حال تركيا,الا ان تضعها في هذا المكان.